الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج سنيد في تفسيره وابن أبي حاتم، عن ابن عيينة رضي الله عنه قال: إنما يوفق من الدعاء للمقدر، أما ترى يوسف عليه السلام قال وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ، عن ابن زيد رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ، عن قتادة رضي الله عنه في قوله وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس رضي الله عنهما وأخرج أبو الشيخ، عن عمرو بن مرة رضي الله عنه قال: من أتى ذنبا عمدا أو خطأ، فهو جاهل حين يأتيه. ألا ترى إلى قول يوسف عليه الصلاة والسلام أخرج ابن المنذر عن بكر بن عبيد الله رضي الله عنه قال: دخلت امرأة العزيز على يوسف عليه السلام، فلما رأته عرفته وقالت: الحمد لله الذي صير العبيد بطاعته ملوكا، وجعل الملوك بمعصيته عبيدا. أخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ، عن عكرمة رضي الله عنه قال: سألت ابن عباس رضي الله عنهما عن قوله وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن عكرمة رضي الله عنه قال: من الآيات: شق في القميص، وخمش في الوجه. وأخرج ابن جرير وابن المنذر، عن مجاهد رضي الله عنه في قوله وأخرج أبو الشيخ عن ابن زيد رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن جرير عن قتادة رضي الله عنه قال: الآيات، جزهن أيديهن، وقد القميص. وأخرج أبو الشيخ عن عكرمة رضي الله عنه قال: قال رجل ذو رأي منهم للعزيز إنك متى تركت هذا العبد، يعتذر إلى الناس، ويقص عليهم أمره، وامرأة في بيتها لا تخرج إلى الناس عذروه وفضحوا أهلك. فأمر به فسجن. وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ والحاكم وصححه، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: عوقب يوسف عليه السلام ثلاث مرات، أما أول مرة فبالحبس، لما كان من همه بها، والثانية لقوله: اذكرني عند ربك، فلبث في السجن بضع سنين، عوقب بطول الحبس. والثالثة حيث قال وأخرج ابن جرير وابن المنذر وأبو الشيخ، عن عكرمة رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن الأنباري في كتاب الوقف والابتداء والخطيب في تاريخه، عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك رضي الله عنه، عن أبيه قال: سمع عمر رضي الله عنه رجلا يقرأ هذا الحرف فإن الله أنزل القرآن فجعله قرآنا عربيا مبينا، وأنزله بلغة هذا الحي من قريش، فإذا أتاك كتابي هذا فأقرئ الناس بلغة قريش، ولا تقرئهم بلغة هذيل. أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج ابن جرير عن قتادة رضي الله عنه مثله. وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن محمد بن إسحق رضي الله عنه قال: في قوله وأخرج وكيع في الغرر، عن عمرو بن دينار قال: قال يوسف عليه السلام: ما لقي أحد في الحب ما لقيت، أحبني أبي فألقيت في الجب، وأحبتني امرأة العزيز، فألقيت في السجن. وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج البخاري في تاريخه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري وأبو الشيخ وابن مردويه، من طرق عن ابن مسعود رضي الله عنه، أنه قرأ [إني أراني أعصر عنبا] وقال: والله لقد أخذتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم هكذا. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن الضحاك رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن مجاهد رضي الله عنه وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ، عن قتادة رضي الله عنه في قوله وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: دعا يوسف عليه السلام لأهل السجن فقال: "اللهم لا تعم عليهم الأخبار، وهون عليهم مر الأيام". وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ والبيهقي في شعب الإيمان، عن الضحاك رضي الله عنه. أنه سئل عن قوله أخرج أبو عبيد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن جريج رضي الله عنه في قوله أخرج الترمذي وحسنه والحاكم وابن أبي حاتم وابن مردويه، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم، يوسف بن يعقوب بن إسحق بن إبراهيم عليهم السلام". وأخرج ابن أبي حاتم والحاكم، عن أبي الأحوص رضي الله عنه قال: فاخر أسماء بن خارجة الفزاري رجلا فقال: أنا من الأشياخ الكرام، فقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: ذاك يوسف بن يعقوب بن إسحق ذبيح الله ابن إبراهيم خليل الله. وأخرج الحاكم عن عمر رضي الله عنه. أنه استأذن عليه رجل فقال: استأذنوا لابن الأخيار، فقال عمر: ائذوا له، فلما دخل قال: من أنت؟ قال: فلان بن فلان بن فلان، فعد رجالا من أشراف الجاهلية، فقال له عمر رضي الله عنه: أنت يوسف بن يعقوب بن إسحق بن إبراهيم؟! قال: لا. قال: ذاك من الأخيار، وأنت في الأشرار، إنما تعد لي جبال أهل النار. وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما، أنه كان يجعل الجد أبا ويقول: من شاء لاعناه عند الحجر ما ذكر الله جدا ولا جدة، قال الله إخبارا عن يوسف عليه السلام {واتبعت ملة آبائي إبراهيم وإسحق ويعقوب}. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ، عن قتادة رضي الله عنه أخرج ابن جرير وأبو الشيخ، عن قتادة رضي الله عنه في الآية. قال لما عرف نبي الله يوسف عليه السلام أن أحدهما مقتول، دعاهما إلى حظهما من ربهما وإلى نصيبهما من آخرتهما. وأخرج ابن جرير عن مجاهد رضي الله عنه وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن أبي العالية رضي الله عنه في قوله {إن الحكم إلا لله أمر أن لا تعبدوا إلا إياه} قال: أسس الدين على الإخلاص لله وحده لا شريك له. وأخرج أبو الشيخ عن ابن جريج رضي الله عنه في قوله أخرج ابن جرير عن عكرمة رضي الله عنه قال: أتاه فقال: رأيت فيما يرى النائم أني غرست حبة من عنب، فنبتت فخرج فيه عناقيد فعصرتهن، ثم سقيتهن الملك. فقال: تمكث في السجن ثلاثة أيام، ثم تخرج فتسقيه خمرا. وأخرج ابن جرير عن ابن زيد رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ما رأى صاحبا سجن يوسف عليه السلام شيئا، إنما تحاكما إليه ليجربا علمه، فلما أول رؤياهما قالا: إنما كنا نلعب ولم نر شيئا، فقال وأخرج أبو عبيد وابن المنذر وأبو الشيخ، عن أبي مجلز رضي الله عنه قال: كان أحد اللذين قصا على يوسف الرؤيا كاذبا. وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ، عن مجاهد رضي الله عنه في قوله وأخرج أبو الشيخ عن قتادة رضي الله عنه قال: قال يوسف عليه السلام للخباز: إنك تصلب، فتأكل الطير من رأسك. وقال لساقيه: أما أنت، فترد على عملك، فذكر لنا أنهما قالا حين عبر: لم نر شيئا. قال وأخرج أبو الشيخ عن عكرمة رضي الله عنه، أنه قرأ
|